مقالات

  • كثيرًا ما تتعرض التحليلات الشبكية للغلط والتلاعب والتفسير الخاطئ، لذا، لا ينبغي أبدًا الاعتماد عليها وحدها كمصدر لاستقاء الرؤى والأفكار.

    كما أفادت مجلة دي جي داي عام 2016:"وفقًا للعديد من الناشرين؛ قد يحقق الفيسبوك عدد مشاهدات يومية تصل إلى 8 مليارات مشاهدة على منصته، إلا إن الغالبية العظمى من نسب المشاهدات هذه، أي ما يقرب من 85 ٪ من عدد مشاهدات الفيديو، تحدث مع إيقاف تشغيل الصوت".


  • تغير الكثير منذ ظهور الحوسبة بدون خادم، مع نظام AWS Lambda في نوفمبر 2014؛ إذ استولت كوبيرنيتيس Kubernetes على البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات، وتبنى المطورون أوعية جديدة، كما تستعين تكنولوجيا المعلومات الآن بالسحب العامة كمزودة للخدمات المدارة.

    ولكن بعيدًا عن هيمنة نظام لامدا، هل هناك شيئًا آخر لنموذج الحوسبة بدون خادم؟ وعندما بدأ الناس يتحدثون عن أفضل الخدمات في السحابة العامة، هل هناك أي شيء وراء النقاشات الناشئة عن السحابات المتعددة؟

     


  • تجمع الأنظمة الفائقة الارتباط Hyper convergence بين الحوسبة والتخزين والشبكات في نظامٍ واحدٍ؛ حيث يمكن للمؤسسات اختيار أداة بنية تحتية فائقة الارتباط متكاملة من بائعٍ واحدٍ أو برمجيات بأنظمة فائقة الارتباط ذات أجهزة غير محددة.


  • ان الإنترنت فى فترة السبعينات عبارة عن مجموعة صغيرة من الحواسيب اللامركزية. وقد تأسست ثورة الحواسيب الشخصية التى تلت على هذا الأساس وأشعلت التفاؤل بعد البيان الذى أعلنه جون بيرى بارلو John Perry Barlow عام 1996 تحت عنوان "إعلان استقلال العالم الافتراضى Cyberspace"؛ حيث وصف بارلو الحرية والاستقلالية فى المدينة الفاضلة الرقمية (اليوتوبيا) التى يتمتع فيها مستخدمى الإنترنت "Netizens" بالاستقلالية والحكم الذاتى ولا تمارس المؤسسات فيها أية نفوذ أو سلطة مطلقة.


  • تتجه أحجام العمل الجديدة إلى الاستعانة بشركات تكنولوجيا المصادر المفتوحة بشكل أساسى فى مؤسساتها. الأمر الذى يؤدى إلى إعادة تشكيل الترتيب الهرمى للبائع من جديد لصالح شركات مثل ريد هات Red Hat.

    أصبحت المصادر المفتوحة مسلكًا جديداً وسريعًا لإبراز موثوقية الشركات الخاصة بأصحاب الأعمال أو أى بائع متخصص فى عالم التقنية، مما يؤدى إلى إعادة تشكيل الترتيب الهرمى للبائع من جديد.

    وقد أبرز الأسبوع الماضى عن مدى نشاط شركات تكنولوجيا المصادر المفتوحة.